السبت، 16 يوليو 2016

ملخص كتاب حياة في الإدارة للمؤلف غازي القصيبي

السلام عليكم
ملخص كتاب حياة في الإدارة للمؤلف غازي القصيبي






حياة غازي القصيبي في المدرسة


اثر القيادة الإدارية في حياة المؤسسة . مر على المدرسة خلال فترته فيها ثلاث مدراء الاول كان خاملا لا يكاد يغادر مكتبه وكنا نسمع عنه ولا نراه والثاني شعلة نشاط لا يهدأ في مكتبه لحظة وقد تحولة المدرسة بأكملها في عهده الى خلية نحل نشطة . وكان الثالث قصير العهد فقد أصيب مع بداية السنة بمرض عضال ورجع الى بلده مصر . وهكذا رأى بعينه كيف تنام المدرسة مع المدير الكسول ،وتستيقظ مع المدير الحي ، وتبقى معلقة مع المدير بالنيابة.



اذا كان ثمة سر فهو انني كنت دوما اعرف مواطن ضعفي بقدر ما اعرف مواطن قوتي .


الدرس الاداري الكبير الذي تعلمته وقتها ولم أنساه حتى الان يتعلق بترتيب الأولويات عليك ان تبدأ بتحفيز الآخرين عن طريق الحب والاحترام ان اتحبهم فتجعلهم يحبونك وتحترمهم فتجعلهم يحترمونك وسوف تجد كل رغبات كل رغباتك قد تحققت ،عندما يتعذر الوصول الى الهدف عن هذا الطريق لك ان تلجأ الى الإغراء بالثواب . عندما يفشل هذا المسعى وعندها فقط ،لك ان تلجأ الى اخر العلاج ،العقاب او التلويح به.و كان هذا هو الأسلوب الذي اتبعته مع أبنائي ،وكان هذا هو الأسلوب الذي اتبعته في التعامل مع كل من عمل تحت رئاستي .هناك فرق شاسع بين من يطيعك حبا ومن يطيعك خوفا.


انني مؤمن إيمانا جازما ان القائد الاداري يخطئ خطا فادحا عندما يستخدم أسلوبا عنيفا في سبيل الوصول الى أهدافه اذا كان بوسعه استخدام الرقة .كما ان القائد الاداري الذي يجبن عن استخدام الشدة ،حين لا يكون هناك بديل ، هو إنسان لا يستحق ان يوضع في موضع القيادة ، التي تشد وترخي ، هي التي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعال والمدير الطاغية .


العرب والصهاينة

حيلة بسيطة يستعملها اللوبي الصهيوني بفعالية قاتلة .لا يمكن لمتحدث عربي ان يتكلم دون ان يحضر الاجتماع عدد من الصهاينة او المتعاطفين معهم.يلزم هؤلاء الهدوء حتى تنتهي فترة المحاضرة وتبدأ فترة الأسئلة.بعد بضعة أسئلة استفزازية ينجح هؤلاء في اثارة المحاضر الذي يفقد العصابة ويفقد الجمهور الذي كسبه. كنت اعجب وانا ارى محاضرا عربيا ذكيا بعد محاضرة عربي ذكي يقع في هذا الفخ. يبدو ان الدراسة الصهيونية المستمرة للعقلية العربية لا تفتا تعطي اروع النتائج.وهناك حيلة يلجأ اليها الصهاينة لجعل اي كتاب يودون رواجه رائجا .يذهب أعضاء المنظمات الصهيونية الى مكاتب صغيرة يعرفون ،سلفا، ان الكتاب لا يوجد لديها ويطلبون نسختين او ثلاث نسخ ويفعلون هذا عبر الولايات المتحدة كلها.تلجا المكتبات بطبيعة الحال الى طلب نسخ اكثر الكتب استعداد لطلبات اخرى .يفاجا الناشر في نيويورك بالألف الطلبات التي تنهال على الكتاب من كل مكان. يدخل الكتاب تلقائيا قائمة الكتب الأكثر رواجا حيث يبقى هناك عدة أسابيع او عدة شهور. مع انتهاء دراستي في الولايات المتحدة ،وصلت الى اقتناع ،لم يهجر نئ حتى هذه اللحظة ،وهو ان الفارق الرئيسي بين العرب والصهاينة اننا نتصرف بطريقة فردية عفوية وهم يتصرفون بطريقة جماعية منظمة.


في خريف ١٩٦٤ أنهيت دراسة الماجستير ووصلت الى ثلاث قرارات رئيسة :
١- القرار الاول هو ان التحق بالجامعة وان اجعل التدريس الجامعي مهنة تستغرق حياتي كلها.
٢- القرار الثاني ضرورة الحصول على الدكتوراه.
٣- القرار الثالث ان افصل بين مرحلتي الماجستير والدكتوراه بفترة من العمل.


أودّ ان يعرف القارء الذين سمعوا بي مسؤولا كبيرا أني بدأت حياتي العملية بدون مكتب ،وبدون طاولة .بعد عدة شهور جاءت الطاولة وجاشت معها مهمة محددة :لصق صور الطلاب على استمارات الامتحان . اي والله !بدات حياتي العملية بلصق الصور . قمت بالعمل عن طيبة خاطر، يوما بعد يوم ، حتى رقيت وكلفت بمراقبة الطلبة اثناء الامتحانات .اذكر هذا ،بدوره ،للعضلة والعبرة.


التحضير للدكتوراه:


جو الدراسة في لندن يختلف عن جو الدراسة في جامعتي الامريكية القديمة .في الجامعة الجديدة كان حضور المحاضرات اختياريا ، ولم تكن هناك امتحانات أو أوراق بحث فصلية.( في الولايات المتحدة التعليم يعني التدريب ، اما في أوروبا فالتعليم يعني السماح لك بتثقيف نفسك بنفسك. ) هذه الملاحظة صحيحة الى حد كبير فيما يخص الدراسات العليا على أية حال.


علمتني تجربة في مكتب الاستشارات القانونية شيئا غريبا عن الطبيعة البشرية :لا يأخذ الناس ، بجدية كافية ، اي خدمة تقدم لهم بلا مقابل او بسعر منخفض.


الأصدقاء المؤقتون :الذين يجمعك معهم حيز من زماني وتنتهي الصداقة بنتهائه. وهناك أصدقاء العمل :زملاء المهنة الذين تطورت العلاقة بهم فتجاوزت الزمالة وهناك أصدقاء السلة :الأصحاب الذين يأنس المرء الى رؤيتهم بانتظام . وهناك دائرة ثالثة من المعارف والأقارب تشمل المئات وهم بدورهم جزء أساسي من حياة الانسان . الا اننا لا نستطيع ان طلب من أعضاء الدائرة الثالثة ما نطلبه من أعضاء الدائرة الثانية. السذج وحدهم هم الذين يخلطون بين هذه الدوائر الثلاث.


درس أوصي كل اداري ناشئ ان يضعه نصب عينيه طيلة الوقت ، هم : لا تتعامل مع اي موقف دون ان تكون لديك الصلاحيات الضرورية للتعامل معه ، لم أكن أعي هذا الدرس وجلبت لنفسي وللآخرين قدرا لا يستهان به من المتاعب.


ما الفرق بين الأسلوبين الاداري الهجومي والإداري الدفاعي :


الاداري الهجومي لا ينتظر القرارات ولكن يسبقها ، لا ينتظر حتى تتضخم المشاكل ، يدير المؤسسة من مكتبه ويحرص على ان يكون في الموقع اكبر وقت ممكن ، يعتبر نفسه مسئولا عن تطوير الجهاز وإصلاحه ، لا يخشى ان يكون موضع الجدل ، ينفق كل الاعتمادات ويطالب بالمزيد ، لا يسمح للمعارضة ان تثنيه عن موقفه.


الاداري الدفاعي يحاول الابتعاد عن اتخاذ القرارات ، لا يتعامل مع اي مشكلة الا بعد ان تتخذ حجما يستحيل معه تجاهلها ، لا يغادر مكتبه الا في المحن والأزمات ، لا يرى نفسه مهمة تتجاوز الادارة اليومية ، يتجنب كل ما يثير الجدل ، يستوي عنده الإنفاق والتوفير ، يتراجع عند اصطدامه بأول جدار.


الفارق الكبير ان الهجومي لا يهمه ان يخسر وظيفته ام الدفاعي فكل شئ يهون لديه في سبيل البقاء في موقعه.


العمل في السكك الحديدية :


قضيت هذه الفترة احضر للعمل الجديد كما يحضر طلبة الدكتوراه في أمريكا للامتحان الشامل ، طلبت محاضر الجلسات التي عقدها مجلس الادارة منذ تأسيس المؤسسة في منتصف الستينات الميلادية وقرأتها كلها ، قضيت مع مدراء المؤسسة السابقين ساعات طويلة اسأل أسئلة لا تنتهي ، قرأت كل ما وقع تحت يدي من وثائق وأوراق عن تاريخ السكة.


نصيحة للإداري الناشئ :لا تذهب الى عمل جديد الا بعد ان تعرف كل ما يمكن معرفته عن العمل الجديد.
نصيحة اخرى : اختبر الخدمة التي يقدمها الجهاز ، واختبارها بنفسك. ( زيارته قمت بها الى محطات سكة حديد).


أوصي كل مدير بشدة ، الا يخضع لابتزاز الاستقالة ، عليه ان يخبر من يريد الاستقالة ان كل الأبواب مفتوحة.
القائد الاداري الا يتردد في اتخاذ القرارات الضرورية ، حتى لو كانت مؤلمة. اذا لم تكن للقائد الاداري القدرة على نقل موظف لم يعد قادرا على العطاء من موقعه فمن الأفضل الا يتصدى للقيادة الإدارية.
العبرة : ان على الرئيس الا يضيع الكثر من الوقت والجهد في محاولة يائسة لزحزحة المقاعد من موقعها ، ان كان لابد من التغيير فلا بد ان يبدأ بالرجال لا بالمقاعد ، تجربة العمادة ان الرغبة بدون سلطة لا تغني ولا تسمن من جوع . وعلمتني تجربة تجربة المؤسسة ان اجتماع الرغبة والسلطة لا يكفي لصنع قائد اداري فعال. كان الفرق شاسعا بين صلاحيات العميد التي لا تكاد توجد وصلاحيات المدير العام لا تكاد تنتهي. تعلمت في المؤسسة ان السلطة ، مهما كانت واسعة ، لا تضمن تحويل القرارات الى واقع ملموس.


هناك ثلاث صفات لا بد من توفرها في القائد الاداري الناجح ، الاولى صفة عقلية خالصة ، والثانية صفة نفسية خالصة ، والثالثة مزيج من العقل والنفس.


العقلية : هي القدرة على معرفة القرار الصحيح ، النفسية : هي القدرة على اتخاذ القرار الصحيح ، اذا كانت الحكمة جوهر الصفة الاولى الشجاعة هي روح الصفة الثانية. والصفة الثالثة هي مزيج من الصفن العقلية والنفسية ، هي القدرة على تنفيذ القرار الصحيح. والصفة الرابعة هي المهارة تشمل القدرة على انشاء لوبي فعال واستخدامه ، القدرة على التحفيز ، القدرة على شرح القرار ، والقدرة على ازالة كل عقبة تقف في الطريق وتتطلب الكثير من الصبر والداب.


*اهتمو بالضعفاء اما الأقوياء فهم قادرون على الاهتمام بأنفسهم .
* الانسان الذي يعرف نقاط ضعفه يملك فرصة حقيقية في تحويلها الى نقاط قوة.


هنا درس لكل اداري ناشئ : لا تستح أبدا من ان تعترف بجهلك وان تعالجه بخبرة الخبراء.
* الفرق بين الشخصية العامة والشخصية الخاصة ان الاولى تعمل في الضوء والضوء يعني الاعلام .


*جزء أساسي من فاعلية القائد الاداري ان يبدو فعالا امام رؤسائه وإمام مرؤوسيه وإمام المواطنين ، وفي هذا الزمان كيف تظهر الفعالية الا عبر وسائل الاعلام.


* لقاء المسئول بالمواطنين ، فضلا كونه واجباً من اهم واجباته ، يقدم للمسئول خدمة ادارية لا تقدر بثمن .


* هنا نصيحة للقائد الاداري الصاعد : اذا كنت لا تريد ان تسمع سوى ( نعم ! نعم ) فمن الأسهل - والأرخص - ان تشتري جهاز تسجيل ، اما اذا كنت تريد بالفعل مشاركة الرجال عقولها فعليك ان تتذرع بصبر لا حدود له . بدون هؤلاء المتعبين لم يكن بوسعي تحقيق شئ.


* قاعدة عامة توشك ان تكون قانونا من قوانين الادارة : عندما يتلقى الموظف تعليماته من مرجعين احدها اعلى من الاخر فانه سوف ينزع الى تجاهل التعليمات الصادرة من الأدنى ( فضلا عن النزعة الى الدس بين المرجعين ، مقصودا كان او غير مقصود.


* هنا نصيحة للإداري الناشئ : اذا كنت لا تستطيع ان تتحمل مسؤولية الخطأ الذي يرتكبه احد العاملين معك فمن الأفضل ان تبقى في دارك.


* المناقصة هي افضل طريقة لضمان العدالة بين المتنافسين وللحصول على افضل الأسعار . الا انه لكي تحقق المناقصة هدفها لابد من توفر شرطين هامين ( يندر ان يوجد في المناقصات الحكومية في العالم الثالث ) الشرط الاول هو ان تكون لدى الجهة الحكومية فكرة دقيقة جداً عن تكلفة المشروع . بدون هذا الشرط يمكن ان ترسى المناقصة على صاحب عطاء منخفض يقل عن التكلفة الحقيقية بكثير . غني عن الذكر ان هذا السبب في تعثر عدد كبير من المشاريع التي تطرح في مناقصة . والشرط الثاني هو تتأكد الجهة المعنية ان الفرق بين عطاءات المتنافسين يبقى ضمن حدود مقبولة ٢٥ ٪ مثلا.


* سر القراءة السريعة : لا داعي لقراءة الثلث الاول من الرسالة لانه يحتوي على ديباجه طويلة . ولا داعي لقراءة الثلث الأخير من الرسالة لانه يحتوي على خاتمه طويلة . تكفي قراءة الثلث الأوسط.


* هنا عبرة للإداري الناشئ: اذا كنت تريد النجاح فثمنه الوحيد سنوات طويلة من الفكر والعرق والدموع.


* قرارات استراتيجية في شركة سابك:


 ١- ان تكون المسئولية كاملة في يد الشباب السعودي العامل في سابك لا عند الموظفين ولا خبراء ولا مستشارين أجانب.
 ٢- ان سابك لن تستغل وضعها كشركة لتعطي رواتب خيالية تجذب اليها الكفاءات المطلوبة.
 ٣- فلسفة سابك شبيهة بالفلسفة التي تحكم عمل الشركات اليابانية : لن تغريك بالدخول ولكن اذا دخلت فسوف تغريك بالبقاء.
٤- ان النوعية تغني عن الكمية.
٥- ان سابك شركة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، يجب ان تتصرف كما تتصرف الشركات ويجب ان يفكر كل من فيها كما يفكر اصحاب الشركات.

 ٦- ان الشركة لابد ان تعمل بروح الفريق .
 ٧- والاهم هو الا يعمل في سابك سوى المؤمنين بحلم سابك : نحن قادرون على اقتحام ميدان التصنع واقتحامه بثقة وإصرار.


* كجزء من عملية التعليم كلفت شركة استشارية بموافاتي بتقرير أسبوعي عن اخر التطورات الصناعية والكهربائية في العلم وكنت اقراءه بانتظام.


* عند وجود رأي مخالف في اللجنة من احد الأعضاء ( ١- أعداد تقرير مفصل عن النقطة موضع الخلاف) ٢- وبوسع الرئيس ان يشكل لجنة من أعضاء المجلس تبحث الموضوع ( يستحسن ان تكون برئاسة العضو المخالف ) وبوسع الرئيس ، وهذا اضعف الإيمان ، ان يطلب التأجيل في البت في جلسة قادمة.


* هنا عبرة للإداري الناشئ : لا يمكن لحوار ان يتم في وجود التشنج ، أزل التشنج ثم أبدا الحوار. د
* مقولة شائعة : ان الذي لا يخطئ هو الذي لا يعمل.


* الاداري الناجح ، على خلاف ما يتصور الناس ، ليس هو الاداري الذي لا يمكن ان يستغنى العمل عن وجوده لحظة واحدة ، على النقيض من ذلك تماماً، الاداري الناجح هو الذي يستطيع تنظيم الأمور على نحو لا تعود معه للعمل حاجة الى وجوده.


أساب عدم تطور وزارة الصحة ١- انعدام الانضباط ٢- والسبب الثاني يعود الى ان المراكز القيادية في وزارة الصحة لم تتغير عبر اكثر من ربع قرن رغم تغير الوزراء المتكرر.


* درس للإداري الناشئ : محاولة تطبيق أفكار جديدة بواسطة رجال يعتنقون أفكارا قديمة هي مضيعة للجهد والوقت .


* كانت الأولوية الثانية بعد الانضباط هي ادخال دماء جديدة في الجسد العتيق عندها فقط يمكن الانتقال الى التنظيم والتخطيط والتنفيذ.


لا يعتبر التخصص من شروط القيادة الإدارية الناجحة. حقيقة الامر أني كنت اشعر لأنني لم أكن متخصصا ، بالحاجة الى آراء الخبراء على نحو لم يكن بوسع اي وزير متخصص ان يشعر به . كونت لجنة فنية في مكتبي من أساتذة في كليات الطب , ولم أكن أبت في اي موضوع ذي طبيعة فنية الا بعد الرجوع الى هذه اللجنة . تعاقدت مع أربة مكاتب استشارية متخصصة.


كنت أتلقى ، كجزء من التعليم المستمر ، تقريرا أسبوعيا من شركة متخصصة عن اخر التطورات في مجال الصحة.


أني لا أؤمن بالحلول العاجلة . لا أؤمن ان للنجاح اي سبيل سوى التخطيط الهادئ والتنفيذ الصحيح.


* درس للإداري الناشئ : المال عنصر أساسي في الادارة ولكنه ليس العنصر الأوحد ، وقد لا يكون العنصر الأهم .


* الأعلام سلاح فعال ولكنه ، ككل الأسلحة ، سلاح ذو حدين.


* أستطيع ان أتحمل ثناء الناس على وزير آخر ولكني لا أستطيع ان أتحمل تعليقا يلومني لأني لا أتصرف كما يتصرف الوزير الآخر.


الأسباب التي تدعو الى الكآبة:
* اولا الخوف من هول المسئولية ٢- المناظر اليومية الفاجعة ٣- الم القرارات الصعبة.


نصيحة: لا تستعمل سياسة (حافة الهاوية ) الا في الضرورة القصوى ، ولا تتردد اذا تطلبت الضرورة القصوى استعمالها ، وإياك ان تنزلق من الحافة الى الهاوية.


والإنسان السعيد هو الذي يستطيع ان يحول كل موسم من مواسم الحياة فرصة لنمو طاقات جديدة ، متجددة ، في أعماقه.



انتهى الملخص

هناك تعليقان (2):

تلخيص | ملخص كتاب مميز بالأصفر

السلام عليكم ورحمة الله ملخص أو تلخيص كتاب مميز بالأصفر   الكتاب هو مقرر مختصر في العيش بحكمة والإختيار بذكاء الكتاب تأليف : إ...